يبلغ عمّار من العمر 10 سنوات ويعيش مع عائلته في مقدونيا. عندما كان سنّه سنتين ونصف، تم تشخيصه بالحول. أخذه والده إلى العديد من المستشفيات، لكن كل العلاجات المطبقة والنظارات المستعملة لم تعالج الحول بل ساهمت في تطور المرض. ثم إقترح عليهم طبيب في بلادهم الذهاب إلى مجموعة مستشفيات أجيبادم للرعاية الصحية.
بعد زيارة البروفيسور أيتان مروى توزونالب، تمّ تطبيق العلاج المناسب لعمّار الذي إستعاد قدرته على النظر. سعدت عائلة عمّار بخبرة الأطباء ومعايير الجودة العالية في الخدمة التي تقدمها مستشفيات أجيبادم، وقاموا بتوصية أصدقائهم الذين يعانون من نفس المشكلة بالتواصل مع البروفيسور أيتان مروى توزونالب.